خُطُواتُ الفلاح - الرياء المحض شرك (137)

137- الرياء المحض أن تعمل أو تخبر بطاعة لك في مرأى الناس، فإذا غابوا عنا لم نعمل بها، كأن الله لا يرانا، وهذا ما يحبط أجرها وثوابها، فيُضرب بها وجهنا، ويُلعَنُ بها ظهرنا. (الرياء &
Back to Top