صن النفس واحملها على ما يزينها | علي بن أبي طالب

فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً.. لمراسلتنا على الإميل @ فيس بوك تويتر أحمد الكريري @UC3J8KiaxUZIjQQjsBK3WaHQ صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ #الأدب_العربي
Back to Top