ترنيمة مسترٌ عنه الوجوه، مُستوحاة من سفر اشعياء النبي الإصحاح الخامس والثلاثون، الذي يتنبّأ بشكل مباشر عن الآلام التي كان سيتألّمها المسيح عند مجيئه. وهذا ما حصل عندما دخل المسيح إلى عالمنا في تجسّده بيسوع. أي أن يسوع هو المسيح الذي رفع خطايا العالم وكل من يؤمن به ينال غفران الخطايا ويحصل على هبة الخلاص.