الجهر والإعلان....
الجهر: إعلان الشيء ورفع الصوت به، وأدناه إسماع غيره ومن بقربه، وأعلاه لا حد له.
يسن للإمام الجهر بالتكبير في الصلاة
واستحب الشافعية الجهر بالتسمية في الصلاة الجهرية في الفاتحة وفي السورة بعدها
ويسن للإمام والمنفرد أن يجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية كالصبح والجمعة والأوليين من المغرب والعشاء.
ويسن جهر الإمام والمأموم والمنفرد بالتأمين
ويستحب جهر الإمام بالقنوت، وبالتسليمة الأولى، وبتكبيرات الصلاة وبقوله “ سمع الله لمن حمده “
ويستحب الجهر بالتعوذ والبسملة عند قراءة القرآن جهرا خارج الصلاة
ومن السنة أن يجهر بالأذان في المئذنة ونحوها ليكون أسمع للجيران. كما يستحب للخطيب أن يرفع صوته بالخطبة
ولا يستحب رفع الصوت بالذكر والتكبير إلا عقيب المكتوبة،
ويجوز التكبير جهرا في طريق المصلى في عيد الأضحى وعيد الفطر وفي ليلتي العيدين.
ويستحب للمحرم أن يرفع صوته بالتلبية .
والمرأة إن كانت خالية أو بحضرة نساء أو رجال محارم جهرت بالقراءة،
غبد الله نجيب سالم