فتح مكّة: الفتح الأعظم

كذبوه وشرّدوه ونكّلوا به وبصحبه.. فلما أعاده الله مظفّرا لم يرق قطرة دم .. وقفوا بين يديه ينتظرون انتقامه، فما كان رده؟.. “لا تثريب عليكم اليوم، اذهبوا فأنتم الطلقاء!“.. النبي علي
Back to Top