وفيما أظنه لا يستجيب / ترنيمة روعة للمرنمة ريجينا توما
ترنيم : ريجينا توما
عزف : ماريوس هوميه
مونتاج : كيڤن الحوش
مكساج : لمى أبو ديب
الإشراف العام : راعية كنيسة الرب ( الأم ماغي خزام )
وفيما أظنهُ لا يستجيب
يُرتب أمراً عجيباً رهيب
يحلّ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد
يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبه العجيب
وحينَ يطول الليل الرهيب
أراهُ يضيء أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
يزلزلُ أسوار سجني العتيد
ويُعطي لنفسي سلاماً عجيب
ويسكبُ زيتاً وماءً وخمراً
يُضمد جُرحي إلى أن يطيب
رأيتهُ يَنظر من فوق الصليب
ويرقب رجوعي له من بعيد
ودمهُ كنبعٍ شفاءً وحباً
حياةً وبراً لمن يُريد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
وفيما أظنهُ لا يستجيب
يُرتب أمراً عجيباً رهيب
يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد
يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبه العجيب
وحينَ يطول الليل الرهيب
أراهُ يضيء أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
يطمئنُ خوفي يُنير السبيل
له سلطاناً على المستحيل
يُكفف دمعي ويرفع حملي
علي كَتفيه بطول المسير
نظرت إليه بعين العبيد
فمالَ إليّ كّأب رحيم
يَهرع لعوني ويعرف وجعي
ويَدعوني ابناً بين البنين
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
وفيما أظنهُ لا يستجيب
يُرتب أمراً عجيباً رهيب
يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد
يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبه العجيب
وحينَ يطول الليل الرهيب
أراهُ يضيء أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيف