أعجوبةُ زماننا الذي تعظ فيه طفلةٌ في الراب

شاهدنا من قبل أطفالًا في الخامسة والسادسة يرتلون آيات الله. ولكن فاطمةَ ذات الأعوام الأربعة تلقي موعظة على مسمع ومرأى رجالٍ ونساءٍ يتطلعون نحوها بمزيج من الدهشة والتقدير
Back to Top