مزمور [23] مُرَتَّل | برسوم القمص اسحق | ترتيل سفر المزامير | سلسلة ترتيل الأسفار الشعرية

ترتيل المزمور الثالث والعشرون | سفر المزامير سلسلة ترتيل الأسفار الشعرية فى الكتاب المقدس | ترجمة فاندايك وسميث ترتيل: برسوم القمص اسحق ► مُؤسِس مركز ميتانويا للمشورة والتدريب freedom studio تسجيل ومكساج : إيهاب فايز ► تصميم : جورج جرجس ► مونتاج : راعوث صمويل ► ▬▬▬▬▬▬▬ Follow us ▬▬▬▬▬▬▬ == Barsoum Elkomos Eshak == ◄ == مركز ميتانويا للمشورة والتدريب == == Metanoia for Counselling == ◄ ◄ Tel: ( 2) 01286657424 - ( 2) 01211925300 رقم 12 ش الفريق محمود شكري - كوبري القبة - القاهرة - مصر ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ التفسير ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ تفسير المزمور الثالث والعشرون للقمص أنطونيوس فكري كثير من مزامير داود مملوءة بالشكوى، أما هذا المزمور الرائع فمملوء بالتعزيات وبكلمات الفرح عن الله الراعي الذي يقوده فلا يخاف. وهذا المزمور من أروع تأملات داود عن رعاية الله. والمسيح هو الراعي الصالح (يو10) هو يبذل نفسه عن الخراف وفي المزمور السابق مباشرة (مز22) رأينا كيف يبذل المسيح نفسه عن كنيسته، وهنا نرى الراعي يُدخل قطيعه إلى مراعٍ خضراء باستحقاقات صليبه، هو تسبحة ثقة في الله وداود كان راعي غنم وغالبًا قال هذا المزمور وهو يتأمل في علاقته بقطيعه وفي نفس الوقت يتأمل في عناية الله به في كل مراحل حياته، فوجد أن الله هو الراعي الحقيقي له. الآيات (1، 2): “الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ. فِي مَرَاعٍ خُضْرٍ يُرْبِضُنِي. إِلَى مِيَاهِ الرَّاحَةِ يُورِدُنِي.“ هنا نرى الرب الراعي. ونلاحظ أن الراعي يلتصق اليوم كله برعيته ويعيش معها، يقوتها ويغذيها ويقودها ويحميها. فحينما نسمع أن الله ربنا وملكنا نشعر بقوته ومجده. لكن حينما نسمع أنه راعينا نشعر بحلاوته ورقته وعنايته. وإذا كان الرب راعيَّ فلن أعتاز شيء، 
Back to Top